في مشهد يكرّس الإذلال الاقتصادي، أصبح الزيت التونسي، الذي لطالما كان مصدر فخر ورمزاً للجودة، مجرد سلعة رخيصة تُباع في الأسواق الأوروبية دون هوية واضحة، فيما تتحوّل أرباحه الطائلة إلى جيوب سماسرة الفساد المحليين والدوليين. لقد حوّل نظام قيس سعيد هذه الثروة الوطنية إلى أداة للمضاربة والابتزاز، حيث يغرق السوق الأوروبية بزيت زيتون رخيص يُعاد تعبئته ويُباع على أنه منتج إيطالي، فيما يختفي هذا الزيت بشكل شبه كامل من رفوف المتاجر التونسية، في صفقة مشبوهة تُذل الاقتصاد الوطني وتُفقر الفلاحين. لقد كشفت ال

لماذا كان يرفض برشلونة وضع شعارات إعلانية على قميصه ؟ #ميسي #برشلونة #كرة_القدم #ريال_مدريد #كريستيانو | Arab Derby - دربي العرب